خسر تامر حسني عددا كبيرا من معجبيه ببكائه المصطنع الذي بكاه في ميدان التحرير وإتهامه للحكومه بأنها خدعته بعد أن طلبت منه أن يخرج للشباب الثوار ليطالبهم بفض التظاهرات والعودة إلى منازلهم، ولما وجد تامر أن طلبه لن يكون في صالحه على الفور تنحى وذهب إلى الميدان مطالبا ببقاء الثورة وإصرار الشباب على مطالبهم وإسقاط الرئيس المصري محمد حسني مبارك، إلا أن الشباب أستطاعوا أن يكشفوا ألاعيبة الجديدة فطردوه أشد طردة فلم يجد من مفر سوى أن يقول أن الحكومة خدعته فخسر تامر مصداقيته بشكل مضاعف لما سبق وخسره من قبل.
اشو رايكون :<؛: :<؛: :<؛: